5 Essential Elements For مقالات مثيرة للاهتمام
5 Essential Elements For مقالات مثيرة للاهتمام
Blog Article
تدرك المرأة القوية أهمية التفكير الإيجابي، لأنها تعلم أن ذلك هو السبيل الوحيد لعيش حياة إيجابية، ويمكن للإيجابية أن تغير حياة المرء وتحول وجهة نظره وتساعده على تحقيق الأفضل دائما.
هل يجب السماح للفنانين بتمثيل أعمالهم في الحدائق العامة؟
هل يجب جعل البرمجة الإعلامية للإعلانات التي تستهدف الأطفال غير قانونية؟
وهذا يعني أن العبارات الاستفهامية تعطي القراء إشارة بأن المقالة ستقدم إجابة لهذا السؤال المثير للاهتمام.
فالحقد والكراهية بين بعض أفراد الأسرة الواحدة ظاهرة قديمة، كما جسدتها الروايات والحكايات التاريخية، وبات في هذا الزمن التفكك الأسري ظاهرة معاشة يعاني منها الجميع فعمل الأبناء خارج مدنهم وفي مناطق بعيدة لظروف العمل ساعد على انشغالهم وحتى التعود على غيابهم عن أسرهم الكبيرة (الأم والأب والأشقاء) وقليل من يحرص على التواصل والاهتمام وحتى الالتزام بزيارة أهله رغم المسافات..؟! وفي هذا الزمن استقل وكما أشرنا سابقًا البعض من الأبناء ليسكن مع زوجته بعيدًا عن أهله ولينشغل بأسرته الصغيرة ومتطلباتها التي باتت تنمو يومًا بعد يوم.. ويتضاعف هذا الانشغال عندما تكون الزوجة فيها روح أنانية وعدم الرغبة في تأكيد علاقة حميمة مع أسرة الزوج.
These legislation – both equally those mandating and those prohibiting specified content articles of dress – are extremely controversial.[131]
فقد لاحظت الدراسات أن مواضيع مقالات جذابة التي تحتوي على الأرقام تفاصيل إضافية في العنوان تحظى بمزيد من التفاعل والمشاركة على منصات التواصل الاجتماعي.
قالت هيام: "إنه وضع مفزع. لا يمكننا التنقل، ولا الجلوس بشكل مريح، وحتى الاحتياجات الأساسية أصبحت أحلامًا بعيدة المنال".
وتقدم الأرقام المعلومات بشكل مباشر وسريع، مما يجذب القراء الذين يبحثون عن محتوى سريع القراءة.
على سبيل المثال، عنوان “صدمة القرن: الحقائق المدهشة وراء الأزمة” يوحي بأن المقال سيكشف عن أحداث خطيرة ومدهشة.
استخدم العناوين الشخصية والمباشرة لجذب اهتمام القراء وتحفيزهم لقراءة المقالات واستفادة واضحة وشخصية منها.
إنّ المرأة هو ذاك الكائن اللطيف الذي أودعه الله أسرار الكون في الحبِّ استكشف المزيد والحنان، والتي رفعت لها القبعات لدورها الفعال في المجتمع، فكانت هي المسؤولة عن تربية أجيال جديدة ذكورًا وإناثًا بهدف بناء مستقبل أفضل للوطن، فكانت المرأة تلك البذرة التي تنتج ثمارًا تنفع المجتمع بأسره، بصلاح المرأة يصلح المجتمع، وبفسادها يفسد المجتمع، وذلك لأنّها الأساس في تكوين أجيال هذا المجتمع والسّواعد التي ستعمل فيه، فلا يمكن إنكار دورها أومكانتها التي حباها الله إيّاها، وقد قال حافظ إبراهيم متغنيًّاعن دور المرأة في تنمية المجتمع والأسرة:[١]
وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة والمديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، سيما سامي بحوّث
علينا ألّا نتناسى أنّ الله قد كرّم المرأة، وذلك بتخصيص سورة كاملة لها في القرآن الكريم، وأسماها باسم سورة النساء، لتوضح للمرأة واجباتها وحقوقها في الشّريعة الإسلاميّة، وبهذا نعلم أنّ الإسلام قد كرَّم المرأة وجعلها شقيقة للرجل ليتكئ عليها وهي تستند إليه، فما كان الرجال قوّامين على النساء إلّا قوامةً من أجل أن يساعدها في شؤون الحياة ويقوم على خدمتها وتكريمها، لا قوامة مهانةٍ وتسلط كما يفهما البعض، فالمرأة أعزها الله بعد أن أذلتها العادات البالية في الجاهليّة، أو بعض الحركات التي تنادي بعريّ المرأة وتجردها من حيائها وأنوثتها بدعوى التّحرر، تلك الادّعاءات التي لا تُسمن ولا تُغني من جوع.